* أريد التوبه *
"قصه رائعه "
وكانت المفاجأة والرد الغير متوقع من الداعيه الاسلاميه ، حيث قالت بصوت جهورى غاضب انتى زانيه وليست لكى اى توبه .
ردت المتصلة والله انى نادمه وتأبه، ردت الداعيه عليها قوات لكى ليست لكى توبة
ارد المذيع إدارة الحوار بشكل أكثر قذارة، فسالها كم مرة مارستى معه الزنا ؟
- وقبل أن ترد المتصله، كان المذيع داخل مباشره على السؤال الثانى وهو كان عندك بالبيت أو ببيته؟
-وإذا بسؤاله الثالت هل حسيت بنشوه الجماع على عكس زوجك أن ماذا ؟
كإن رد المتصله : مارست الزنا مره واحده وبالبيت عندى فى عدم وجود زوجى.
قال المذيع للداعيه بنفس اللفظ:( الحقى بتقولك مره واحده وفى البيت كمان عندها ) حسيت وقتها انى مش بتفرج على برنامج دينى ، انما بتفرج على برنامج عباره عن اثنين من الراقصات وبتنقل كلا منهما الكلام للآخر.
-فكان الرد الأخير من الداعيه الاسلاميه أنها ليست هناك لها توبة نهائى وان الله غير راضى عنها .
أيتها الداعيه الاسلاميه كما تدعي. ألم تقرأى سورة النور :
(إلا الذين تابوا من بعد ذلك واصلحوا فإن الله غفور رحيم)
- وقول الله تعالى : ( قل ياعبادى الذين اسرفو على أنفسهم لا تقنطوا من رحمه الله أن الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم )
ليه قفلتى كل أبواب الرحمه فى وجهها وهى قالت لكى أنها نادمه وتأبه.
لماذا لم تقولى ليها الزمى الاستغفار؟! أن الله غفور رحيم .
كفاكم افترأ فى هذه القنوات التى تسيء إلى الدين .
تمت
تعليقات
إرسال تعليق